قارن بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

إجابة معتمدة
قارن بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب مع ذكر الامثلة الواقعية التي تساعد على فهم حال المؤمن وحال الغريب في هذه النيا الفانية التي لن تطول ولذتها محدودة.

قارن بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

المؤمن والغریب كلاھما على أھبة الاستعداد للرحیل، فالمؤمن یأخذ ویتزود من الدنیا بالأعمال الصالحة ما یكفیھ للوصول للآخرة، وكذلك حال الغریب لا یأنس ولا یستقر حتى یعود إلى أھلھ فیتزود بما یكفیھ حتى یرجع.