اعوذ بالله من فواجع الاقدار

إجابة معتمدة
يا إخوان ادعوا معي أن لا يضع الله علينا من السوء ما لا نطيق، ومن الأقدار ما لا نستطيع، وفي هذا الموضع أتسائل عن تكملة العبارة الدينية التي تقول "
اعوذ بالله من فواجع الاقدار"، فهل أنتم عارفين بها؟

العديد من الأدعية التي يمكن ان ندعو بها إلى ربع العز عز وجل في علاه، حيث لا حاجز أو وصيط بين العبد وربه، فبإمكان كل مسلم أو مسلمة الدعاء مباشرة إلى ربه بما تجود به نفسه طالباً المغفرة والعفو والرضا من الله سبحنه وتعالى.

إليكم أحبائي بعد الأدعية التي يمكن أن تدعو بها وقتما تشاؤون.

  • ‏اعوذ بالله من فواجع الاقدار وغصة القلب وضيق الحياة .. اعوذ بالله من الخيبة .. من العمرالفارغ ومن الذكرى الموجعة.!
  • عن عبادة بن مسلم الفزاري حدّثني جُبير بن أبي سليمان بن جُبير بن مُطْعِم قال: سمعت ابن عمر يقول: لم يكن رسول الله -صلّى الله عليه وعلى آله وسلم- يَدع هؤلاء الدّعوات حين يُمسي وحين يُصبح: (اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة, اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودُنْياي, وأهلي, ومالي, اللهم استر عوراتي -وفي رواية: عورتي- وآمِنْ روْعاتي, اللهم احفظني من بين يديَّ, ومِنْ خَلْفي, وعن يميني، وعن شمالي, ومن فوقي, وأعوذ بعظمتك أن أُغْتال من تحتي)
  • عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النَّبي صلّى الله عليه وسلّم إذا أصبح قال: (اللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ أَمْسَيْنَا، وَبِكَ نَحْيَا، وَبِكَ نَمُوتُ، وَإِلَيْكَ النُّشُورُ)، وَإِذَا أَمْسَى قَالَ: (اللَّهُمَّ بِكَ أَمْسَيْنَا، وَبِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ نَحْيَا، وَبِكَ نَمُوتُ، وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ)