اكتب موضوعا بعنوان نجوم في سماء وطني
إجابة معتمدة
جاني موضوع في مادة لغتي الخالدة عن الوطن وطلب مني المدرس حل هذا السؤال اكتب موضوعا بعنوان نجوم في سماء وطني الفصل الدراسي الأول كتاب النشاط . الوطن هو الحضن الدافئي الذي لا نقدر على مفارقته، فهو الأم والأب والأخ والعائلة جيمعها، وجميعنا متعلقين فيه لا نقدر على فارقه، مهما طالت المسافات يبقى حنينه في قلوبنا مشتعلاً لا يهدأ أو ينطفأ، في هذا السياق أقدم لكم مووضع تعبير بعنوان نجوم في سماء وطني .
لا عجب أن يقف قلمي عاجزاً عن وصف عظمة تلك الجبال التي خصّنا المولى بها، ولا عجب لفكر يقف حائراً عن رسم حدود البحر لعطائه الذي أسعد القاصي والداني بكنوزه الثمينة، وإن لم تجد الألسن ما تعبر عنه، فلن يتوقف الفؤاد نبضاً في حبهم بدءاً من زمن الامام محمد بن سعود إلى حين ورود المطايا حاملة زاد الطاعة والوفاء لمؤسس مملكتنا المغفور له بإذن الله الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود يرحمه الله، إن الرجل العظيم لا يلد إلا عظيماً، فملك دولتنا الملك سلمان آل سعود، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان آل سعود، حفظهما الله، أسطورتان عاشتا بين أحضان جبل من جبال الحكمة والقيادة الفريدة في عصرنا هذا، وكيف لا؟ فهما من أرسيا دعائم الحب والعطاء بين أبناء الوطن الواحد، هما من ربطا السور بالباب، لينعم الوطن والمواطن بالأمان، في سماء الوطن أضاء القمر وابتهل، وعلى ترابه الغالي مُدّت سلاسل الدرر واللآلئ عقداً لا يقدّر بأوزان الذهب.
وفي كثير من الأوطان تنتهي الولاية، وينطفئ حلم شعب، وتُزرع الأحقاد، وتنبت الدسائس، وتغيب فيها شمس الأمان، ويتمنى المرء فيها الموت قبل أن يولد. في تلك الديار تصبح العروس أرملة، وتنوح النائحات على الأوطان، لظلم ظالم وغياب عدل بين الحاكم والمحكوم، كما تختلف المعايير وتبتعد المسافات كبعد الأرض عن النجوم، ففي وطني المملكة العربية السعودية توجد قيادة حكيمة واعية، فهي ليست كباقي القيادات في كثير من بقاع الأرض التي ينتهي عطاؤها عند انقضاء فترة ما، فتولي الأدبار معها ديمقراطية الزمن المحدود.
وقيادة سلمان آل سعود، حفظه الله، لا تنتهي في قلوبنا ولا تحدد بزمن، يكمن الولاء له بين الأضلع وسائر البدن، فهو من وطأت قدمه الرمضاء لأجل هذا الوطن، هو من أمر وتابع لتزهى الرمال بثوبها الأخضر، هومن سهرعينه خوفاً على وطني، ولن نبلغ ما بلغ إليه دون توليهزمام الأمور، فقد وفقه الله تعالى لقيادة سفينة المملكة بكل حكمة ورويّة، والخوض بها عُباب المستحيل لترسو بنا على ضفاف الأمن والأمان على الرغم من أمواج الأحقاد المتلاطمة.
آل سعود .. يغار منهم البدر عند تمامه، ويسحب الليل أذياله عند شروقهم، فهم سر النجاح بالعزائم والهمم، تتهلل لهم وجوه المحبين المخلصين من أبناء الوطن، ويندحر قاصد الشر عابد الهوى والزلّات الباغض للرقي والحداثة، وهم قلة في كثير وكثير في قلة، هم قلة لندرة الشبيه لهم بين كثير من البشر، وكثير في سمو الصفات والمعاني في قليل من الشبيه لهم في زمن التحدي، وبالأمس كان المؤسس المغفور له بإذن الله الملك عبد العزيز واليوم تبقى المعاني الكريمة الأصيلة في أبنائه، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظه الله، ونقولها نحن أبناء الوطن وبكل فخر واعتزاز «نحن فداء لأبناء عبد العزيز"
لا عجب أن يقف قلمي عاجزاً عن وصف عظمة تلك الجبال التي خصّنا المولى بها، ولا عجب لفكر يقف حائراً عن رسم حدود البحر لعطائه الذي أسعد القاصي والداني بكنوزه الثمينة، وإن لم تجد الألسن ما تعبر عنه، فلن يتوقف الفؤاد نبضاً في حبهم بدءاً من زمن الامام محمد بن سعود إلى حين ورود المطايا حاملة زاد الطاعة والوفاء لمؤسس مملكتنا المغفور له بإذن الله الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود يرحمه الله، إن الرجل العظيم لا يلد إلا عظيماً، فملك دولتنا الملك سلمان آل سعود، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان آل سعود، حفظهما الله، أسطورتان عاشتا بين أحضان جبل من جبال الحكمة والقيادة الفريدة في عصرنا هذا، وكيف لا؟ فهما من أرسيا دعائم الحب والعطاء بين أبناء الوطن الواحد، هما من ربطا السور بالباب، لينعم الوطن والمواطن بالأمان، في سماء الوطن أضاء القمر وابتهل، وعلى ترابه الغالي مُدّت سلاسل الدرر واللآلئ عقداً لا يقدّر بأوزان الذهب.
وفي كثير من الأوطان تنتهي الولاية، وينطفئ حلم شعب، وتُزرع الأحقاد، وتنبت الدسائس، وتغيب فيها شمس الأمان، ويتمنى المرء فيها الموت قبل أن يولد. في تلك الديار تصبح العروس أرملة، وتنوح النائحات على الأوطان، لظلم ظالم وغياب عدل بين الحاكم والمحكوم، كما تختلف المعايير وتبتعد المسافات كبعد الأرض عن النجوم، ففي وطني المملكة العربية السعودية توجد قيادة حكيمة واعية، فهي ليست كباقي القيادات في كثير من بقاع الأرض التي ينتهي عطاؤها عند انقضاء فترة ما، فتولي الأدبار معها ديمقراطية الزمن المحدود.
وقيادة سلمان آل سعود، حفظه الله، لا تنتهي في قلوبنا ولا تحدد بزمن، يكمن الولاء له بين الأضلع وسائر البدن، فهو من وطأت قدمه الرمضاء لأجل هذا الوطن، هو من أمر وتابع لتزهى الرمال بثوبها الأخضر، هومن سهرعينه خوفاً على وطني، ولن نبلغ ما بلغ إليه دون توليهزمام الأمور، فقد وفقه الله تعالى لقيادة سفينة المملكة بكل حكمة ورويّة، والخوض بها عُباب المستحيل لترسو بنا على ضفاف الأمن والأمان على الرغم من أمواج الأحقاد المتلاطمة.
آل سعود .. يغار منهم البدر عند تمامه، ويسحب الليل أذياله عند شروقهم، فهم سر النجاح بالعزائم والهمم، تتهلل لهم وجوه المحبين المخلصين من أبناء الوطن، ويندحر قاصد الشر عابد الهوى والزلّات الباغض للرقي والحداثة، وهم قلة في كثير وكثير في قلة، هم قلة لندرة الشبيه لهم بين كثير من البشر، وكثير في سمو الصفات والمعاني في قليل من الشبيه لهم في زمن التحدي، وبالأمس كان المؤسس المغفور له بإذن الله الملك عبد العزيز واليوم تبقى المعاني الكريمة الأصيلة في أبنائه، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظه الله، ونقولها نحن أبناء الوطن وبكل فخر واعتزاز «نحن فداء لأبناء عبد العزيز"