سبب وفاة طاهر سرايش الحقيقي

إجابة معتمدة

سبب وفاة طاهر سرايش الحقيقي,,,
الامام والاستاذ العالم الطاهر سرايش توفى بعد صراع على المرض السرطان والتي بكت الجامعة على هذا الخبر الحزن، بعد الصراع الطوي مع المرض، كما كان علاجه في مستشفيات التركية، وكما انتشر هذا الخبر على مواقع التواص الاجتماعي بشكل كبير، وتوفى الاستاذ طاهر سرايش عن عمر 47 عام والخبر كان كالصاعقة، وجنازته شهدت تشيع كبير من السكان

السبب الرئيسي لوفاة طاهر سرايش بالاضافة الى التفاصيل الكاملة حول موته التي يتسائل عن حقيقتها الكثير من الناس عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث خطف الموت، في ساعة مبكرة من نهار السبت، الإمام والأستاذ الجامعي الطاهر سرايش بعد صراع قصير مع المرض ألزمه الفراش بمستشفى الزهراوي في المسيلة، وبعد رحلة علاجية قصيرة في إحدى مستشفيات تركيا.

ونزل خبر وفاة إمام مسجد خباب بن الأرث سابقا ومصعب بن عمير، وأستاذ مادة الشريعة بجامعة محمد بوضياف، عن عمر ناهز 47 سنة كالصاعقة على سكان الولاية، وخيم الحزن والأسى الذي بدا واضحا على مواقع التواصل الاجتماعي، وأبكى الكثيرون هذا الخبر المفزع والمحزن رغم الإيمان بقضاء الله وقدره.

وقد شهدت حشود كبيرة جدا مراسم تشييع جثمان الفقيد، بمقبرة المسيلة، واعتبرت واحدة من اكبر الجنائز شعبية في تاريخ الولاية، مما يدل على المكانة الكبيرة للفقيد في قلوب المسيليين..

وفي ذات السياق الطاهر سرايش الذي صدح طويلا بصوته الجوهري على المنابر وخلف الميكروفونات ومدرجات الجامعة، أحد أبرز أئمة الولاية وأساتذتها وأبنائها الذي عرف عنه الاستقامة والنصيحة والسعي لفعل الخيرات وإصلاح ذات البين والمرشد الذي لا يكل ولا يمل في التوعية. ورحل الداعية والمصلح والإمام الخطيب والأستاذ الذي نهل منه آلاف الطلبة الجامعيين العلوم الشرعية من مختلف ولايات الوطن، كان بمثابة النبراس الذي ينير المساجد والبيوت بنصائحه وإجاباته في حصص إذاعية بالإذاعة المحلية، كانت بمثابة البلسم الشافي والدواء لكل عليل أو مقهور أو تائه حائر، وصفات لا يسع المجال لذكرها. خطف الموت، في ساعة مبكرة من نهار السبت، الإمام والأستاذ الجامعي الطاهر سرايش بعد صراع قصير مع المرض ألزمه الفراش بمستشفى الزهراوي في المسيلة، وبعد رحلة علاجية قصيرة في إحدى مستشفيات تركيا.

ونزل خبر وفاة إمام مسجد خباب بن الأرث سابقا ومصعب بن عمير، وأستاذ مادة الشريعة بجامعة محمد بوضياف، عن عمر ناهز 47 سنة كالصاعقة على سكان الولاية، وخيم الحزن والأسى الذي بدا واضحا على مواقع التواصل الاجتماعي، وأبكى الكثيرون هذا الخبر المفزع والمحزن رغم الإيمان بقضاء الله وقدره.

وشهدت حشود كبيرة جدا مراسم تشييع جثمان الفقيد، بمقبرة المسيلة، واعتبرت واحدة من اكبر الجنائز شعبية في تاريخ الولاية، مما يدل على المكانة الكبيرة للفقيد في قلوب المسيليين..

الطاهر سرايش الذي صدح طويلا بصوته الجوهري على المنابر وخلف الميكروفونات ومدرجات الجامعة، أحد أبرز أئمة الولاية وأساتذتها وأبنائها الذي عرف عنه الاستقامة والنصيحة والسعي لفعل الخيرات وإصلاح ذات البين والمرشد الذي لا يكل ولا يمل في التوعية. ورحل الداعية والمصلح والإمام الخطيب والأستاذ الذي نهل منه آلاف الطلبة الجامعيين العلوم الشرعية من مختلف ولايات الوطن، كان بمثابة النبراس الذي ينير المساجد والبيوت بنصائحه وإجاباته في حصص إذاعية بالإذاعة المحلية، كانت بمثابة البلسم الشافي والدواء لكل عليل أو مقهور أو تائه حائر، وصفات لا يسع المجال لذكرها.