رابط تحميل قصيدة عن الوطن قصيرة جديدة

إجابة معتمدة
من فضلكم اريد الوصول الى رابط تحميل قصيدة عن الوطن قصيرة جديدة، وايضا ابيات شعر عن الوطن لاحمد شوقي ان وجد، وقصيدة عن الوطن قصيرة للاطفال، ولكم مني كل التقديرعلى جهودكم الطيبة. هذه افضل قصيدة وجدتها امل ان تنال اعجابكم  الوصول الى رابط تحميل قصيدة عن الوطن قصيرة جديدة، وايضا ابيات شعر عن الوطن لاحمد شوقي ان وجد، وقصيدة عن الوطن قصيرة للاطفال

أكثم ابن صيفي
ولي وطنٌ آليتُ ألا أبيعَهُ . . . . وألا أرى غيري له الدهرَ مالكا
عهدتُ به شرخَ الشبابِ ونعمةً . . . . كنعمةِ قومٍ أصبحُوا في ظلالِكا
وحبَّبَ أوطانَ الرجالِ إِليهمُ . . . . مآربُ قضاها الشبابُ هنالكا
إِذا ذَكَروا أوطانهم ذكرَّتهمُ . . . . عهودَ الصِّبا فيها فَحنُّوا لذاكا
فقد ألفتهٌ النفسُ حتى كأنهُ . . . . لها جسدٌ إِن بان غودرَ هالكا
موطنُ الإِنسانِ أمٌ فإِذا . . . . عقَّهُ الإِنسانُ يوماً عقَّ أمَّه

خليل مطران
بلادي لا يزالُ هواكِ مني . . . . كما كانَ الهوى قبلَ الفِطامِ
أقبلُ منكِ حيثُ رمى الأعادي . . . . رُغاماً طاهراً دونَ الرَّغامِ
وأفدي كُلَّ جلمودٍ فتيتٍ . . . . وهى بقنابلِ القومِ اللئامِ
لحى اللّهُ المطامعَ حيثُ حلتْ . . . . فتلكَ أشدُّ آفات السلامِ
الكاظمي
ومن لم تكنْ أوطانهُ مفخراًُ لهُ . . . . فليس له في موطنِ المجدِ مفخرُ
ومن لم يبنْ في قومهِ ناصحاً لهم . . . . فما هو إِلا خائنٌ يتسترُ
ومن كانَ في أوطانهِ حامياً لها . . . . فذكراهُ مسكٌ في الأنامِ وعنبرُ
ومن لم يكنْ من دونِ أوطانهِ حمى . . . . فذاك جبانٌ بل أَخَسُّ وأحقرُ
مصطفى صادق الرافعي — بلادي هواها في لساني وفي دمي
بلادي هواها في لساني وفي دمي . . . . يمجدُها قلبي ويدعو لها فمي
ولا خيرَ فيمن لا يحبُّ بلادَهُ . . . . ولا في حليفِ الحب إن لم يتيم
ومن تؤوِهِ دارٌ فيجحدُ فضلها . . . . يكن حيواناً فوقه كل أعجمِ
ألم ترَ أنَّ الطيرَ إن جاءَ عشهُ . . . . فآواهُ في أكنافِهِ يترنم
وليسَ من الأوطانِ من لم يكن لها . . . . فداء وإن أمسى إليهنَّ ينتمي
على أنها للناس كالشمس لم تزلْ . . . . تضيءُ لهم طراً وكم فيهمُ عمي
ومن يظلمِ الأوطان أو ينسَ حقها . . . . تجبه فنون الحادثات بأظلم
ولا خيرَ فيمنْ إن أحبَّ دياره . . . . أقام ليبكي فوقَ ربعٍ مهدم
وقد طويتْ تلك الليالي بأهلها . . . . فمن جهلَ الأيامَ فليتعلم
وما يرفع الأوطانَ إلا رجالها . . . . وهل يترقى الناسُ إلا بسلم
ومن يكُ ذا فضلٍ فيبخل بفضلهِ . . . . على قومهِ يستغنَ عنه ويذمم
ومن يتقلبْ في النعيم شقيْ بهِ . . . . إذا كان من آخاهُ غيرُ منعم
إبراهيم المنذر — أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي
أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي . . . . أرتجي عزّها لأحيا وأغنم
لست أدعو لثورةٍ أو يزالٍ . . . . لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم
لست أدعو إلاّ لخير بلادي فهي . . . . نوري إذا دجى البؤس خيّم
إنّما الخير في المدارس يرجى . . . . فهي للمجد والمفاخر سلّم
وحّدوها وعمّموا العلم فيها . . . . فدواء البلاد علمٌ معمّم
إنّ من يبذل النّقود عظيمٌ . . . . والّذي ينشر المعارف أعظم
لا أباهي بما أنا اليوم فيه . . . . نائباً يجبه الخطوب ويقحم
أحمد شوقي
إِذا عظَّمَ البلادَ بنوها . . . . أنزلتهمْ منازلَ الإِجلالِ
توَّجتْ مهامَهمْ كما توجوها . . . . بكريمٍ من الثناءِ وغالِ
أعرابي
ذكرتُ بلادي فاسْتَهَلَّتْ مدامي . . . . بشوقي إِلى عهدِ الصِّبا المتقادمِ
حننتُ إِلى أرضٍ بها اخضرَّ شاربي . . . . وقطِّع عني قبل عقدِ التمائمِ
أحمد سالم باعطب — يا وطني
الناسُ حُسَّادُ المكانَ العالي . . . . يرمونه بدسائسِ الأعمالِ
ولأنْتَ يا وطني العظيم منارةٌ . . . . في راحتيْكَ حضارةُ الأجيالِ
لا ينْتمي لَكَ من يَخونُ ولاءَُ . . . . إنَّ الولاءَ شهادةُ الأبطالِ
يا قِبْلةَ التاريخِ يا بلَدَ الهُدى . . . . أقسمتُ أنَّك مضرَبُ الأمثال
أحمد شوقي
و بلا وطني لقيتكَ بعد يأسٍ . . . . كأني قد لقيتُ بك الشبابا
وكل مسافرٍ سيؤوبُ يوماً . . . . إِذا رزقَ السلامة والإِيابا
وكلُّ عيشٍ سوف يطوى . . . . وإِن طالَ الزمانُ به وطابا
كأن القلبَ بعدَهُمُ غريبٌ . . . . إِذا عادَتْه ذكرى الأهلِ ذابا
ولا يبنيكَ عن خُلُقِ الليالي . . . . كمن فقد الأحبةَ والصِّحابا