تحضير درس مظاهر قوة الدولة الجزائرية و سيادتها

إجابة معتمدة
تحضير درس مظاهر قوة الدولة الجزائرية و سيادتها، تحضير درس التنظيم السياسي للدولة الجزائرية الحديثة للسنة الثالثة متوسط، تحضير درس التنظيم السياسي للدولة الجزائرية الحديثة للسنة 3 متوسط، تحضير درس الجزائر مطلع القرن السادس عشر. عزيزي المعلم السائل عن تحضير درس مظاهر قوة الدولة الجزائرية و سيادتها انشر لك التحضير الشامل والكامل لدرس مظاهر قوة الدولة الجزائرية وسيادتها والتحضير كالتالي :

تحضير درس التاريخ مظاهر السيادة للدولة الجزائرية للسنة الثالثة 3 متوسط وحدة الدولة الجزائرية الحديثة ومقاومة الاحتلال

- جسدت علاقات الجزائر الخارجية تجسيدا قويا لسيادتها الكاملة بافامة علاقات دبلوماسية مع الدول منها :
1) العلاقات مع العثمانيين :
- اتسمت بالاخاء والتعاون كونهما مسلمتين ومصالح مشتركة
- وهو مادفع الجزائر الى اعلان الولاء الروحي والتبعية الاسمية للدولة العثمانية
- حيث كان دايات الجزائر يقدمون الهدايا أثناء المناسبات الدينية والسياسية و يدعمون الأسطول العثماني
- شاركت الجزائر الدولة العثمانية في حروبها كمعركة ليبانت 1571 والحرب الروسية العثمانية 1787 ونافرين 1827
- كما ساعدت الجزائر مصر في طرد نابليون منها سنة 1798 وساعدت المورسكيين الفرارين من الأندلس
2) العلاقات مع أوروبا و( و ، م ، أ ) :
- مع فرنسا :
-عقدت الجزائر مع فرنسا 66 معاهدة صلح وتجارة
- تباينت من مودة حيث بادرت الجزائر بالاعتراف بحكومة الثورة الفرنسية سنة 1789
- كما سمحت الجزائر لشركة لانش الفرنسية باستغلال مرجان القالة سنة1561وساعدتها في طرد الاسبان من ميناء طولون وفي مجاعتها سنة 1795 بالقروض والقمح
– لكن نابليون بعث جواسيس تحت ستار التجارة أحدهم يدعى بوتان وضع خطة لاحتلال الجزائر
-كما توترت العلاقات ( الحملة الفرنسية على مدينتي الجزائر وشرشال عامي 1682- 1683 ، ثم أزمة ديون الجزائر على فرنسا وما ترتب عنها من نزاع ثم احتلال
- مع بريطانيا :
كانت للجزائر معها علاقات ودية في غالب الأحيان مستفيدة من التنافس الحاد مع فرنسا جعلها تعقد معاهدة سلام وتجارة
- مع إسبانيا :
تميزت بالتوتر في معظم فتراتها بسبب استمرار احتلال اسبانيا لميناء المرسى الكبير الى سنة 1792
- مع بقية الدول الأوروبية :
كالبرتغال وهولندا والسويد سارعت كلها إلى اقامة علاقات دبلوماسية مع الجزائر لتأمين سفنها التجارية
- مع و م أ : سعت الى اقامة علاقة صداقة وتعاون مع الجزائر آملة في حماية سفنها البحرية وهكذا ابرمت لمعاهدة سلام في 5 سبتمبر 1795 كما كانت الجزائر سباقة بالاعتراف باستقلالها
الاستنتاج:
عرفت الجزائر علاقات متباينة مع الدول الغربية وسلمية متعاونة مع العثمانيين