ماهو اسم الشمس عند قدماء المصريين

إجابة معتمدة
ماهو اسم الشمس عند قدماء المصريين، الالهة المصرية قديماً والذي كان يتمثل بالمفاهيم الاجتماعية والطيبعية، وكان ذلك قبل ما يقارب 1500 سنة ومنهم معروف اسمائهم،وايضاً العديد من النصوص المصرية القديمة ذكرت الالهة دون العلم او ذكر الاشارة. عزيزي السائل اقدم لكم افضل  الاجاابات والحلول المقدمة من موقع فور لوز التعليمي   بخصوص السؤال الذي يقول ماهو اسم الشمس عند قدماء المصريين، الالهة المصرية قديماً والذي كان يتمثل بالمفاهيم الاجتماعية والطيبعية، وكان ذلك قبل ما يقارب 1500 سنة ومنهم معروف اسمائهم،وايضاً العديد من النصوص المصرية القديمة ذكرت الالهة دون العلم او ذكر الاشارة.

الاجااابة

رع هو إله الشمس لدى المصريين القدماء، وقد كان رع إلها رئيسا في الدين المصري القديم في عصر الأسرة الخامسة خلال القرنين 24 و25 قبل الميلاد، وكان يرمز إليه بقرص الشمس وقت الظهيرة.

في عصور لاحقة في تاريخ الأسر المصرية الحاكمة، ضُم (رع) إلى الإله (حورس) ليصير اسمه "رع-حوراختي" بمعني (رع، هو حورس الأٌفقين) - وحورس هو الصقر أو الإله الأعلي والمحيط. وقد كان يعتقد أن رع-حوراختي هو الإله الحاكم في كل أنحاء العالمين: "السماء والأرض" و"العالم السفلي". وقد اتصلت صورة (رع المتحد بحورس) الجديدة بالصقر أو الباز الذى يرمز لحورس. في عصر الدولة الحديثة التي ظهرت في الفترة بين القرنين 16 و 11 قبل الميلاد برز الإله آمون على الساحة لينصهر مع رع كإله متحد وهو "آمون - رع". خلال حقبة العمارنة، قمع الفرعون أخناتون طائفة رع ومذهب "آمون - رع" لصالح دين آخر يدعو لتوحيد الألوهية للشمس نفسها أو "قرص الشمس المُؤله" - آتون، مُعطيا لإلوهيَّة الشمس مكانة أعلى من الآلهه المجردة، ولكن بعد وفاة أخناتون استعادت طائفة رع مكانتها.

كانت طائقة عبادة الثور منيفس، تجسيدا لرع، وتمركزت عبادته في مدينة (أون)،أو (هليوبوليس) وتعني مدينة الشمس كما اسماها الإغريق، وكانت هناك مقبرة رسمية لثيران الأضحية شمال المدينة.

وكان يعتقد أن رع هو من خلق كل أشكال الحياة، وهو الذي أوجد كل منها عن طريق إستدعائها بأسمائها السرية. ولكنه بدلا من ذلك خلق الإنسان من دموعه وعرقه، وبالتالي أطلق المصريون على أنفسهم "أنعام رع". في أسطورة البقرة السماوية يروي كيف أن البشر تآمروا ضد رع وكيف أنه أرسل عينه متمثله في الإلهة سخمت لمعاقبتهم. فعندما تصبح متعطشة للدماءكانت تهدأ بشرب البيرة الممزوجه بصبغة حمراء.