قصيدة عن الفلاح المصرى الاصيل مكتوبة

إجابة معتمدة
قصيدة عن الفلاح المصرى الاصيل مكتوبة كما نعلم بان أهمية الفلاح تتنوع المهن والحرف والوظائف التي يقوم بها الأفراد في المجتمع، من أجل تلبية الاحتياجات المختلفة للأفراد والمجتمعات ممكن تساعدونى فى كتابة او تحميل قصيدة عن الفلاح المصرى الاصيل مكتوبة قصيدة عن الفلاح المصرى الاصيل مكتوبة كما نعلم بان أهمية الفلاح تتنوع المهن والحرف والوظائف التي يقوم بها الأفراد في المجتمع، من أجل تلبية الاحتياجات المختلفة للأفراد والمجتمعات ممكن تساعدونى فى كتابة او تحميل قصيدة عن الفلاح المصرى الاصيل مكتوبة

كم دارت القداح بينهم ولم .........تمل بغير دموعك الاقداح

حسب الولاة الحاكمون على القرى ,,,,,,ان ثم اجساد ولا ارواح

كيف التفاهم بين ذينك نائح ...........يشكو العذاب او سامع مرتاح

قد انكروا البؤس الذى بك محدقا ,,,,,افينكرون الحق وهو صراح

عجبا اينكر بؤس سكان القرى .......الا وجوه كالصقيع وقاح

يا غارس الشجر المؤمل نفعه .........وعد فان ثماره الادراح

اقلعه فالثمر اللذيذ محرم ............للغارسيين للقوى مباح

اصبحت ثورتك الحقول اسا فما .......يهتاج انسك نشرها وصفاح

يا واهب الخير الجديل لشعبه .......اكذا يجازى بالعقاب سماح

افنت حقولك آفة أرضية .........عانت بها وشعارها الاصلاح

طير السعادة طار عنك محدقا ........وعلى ولائك رف منه جناح

قد اقسم البؤس الذى بك نازل ..........ان لا تمر بدارك الافراح

تقضى حياتك بالعناء ولم تكن .......فى غير ايام السقام تراح

سر ببؤسك فاضح لذوى الغنى .......لو ان سرك فى البلاد مباح

ضام يا هذا لسانك الكن ............والام السنة الطغاة فصاح

كل الجناح على الضعيف اذا اعتدى .....اما القوى فما عليه جناح

يا ريف ان كتاب بؤسك مشكل .......يعيا بحل رموزه الشراح

اطيار روضك غالها باز العدى ...........وعدا على املاكك التمساح

الورد قد خنقته اشواك البى ....ظلما وفر البلبل الصداح

يا ريف ما لك شرب اهلك آجن ...........رتق وشرب ولاة امرك راح

----------------------------------------------------

أنـا الــفـلّاحُ فـي أرْضِــــي أراعِـيـها كَـمـا عِـــرضي

وأحْــرُثُــهـا وأزْرَعُـــهــا أُغَـــذِّيـهــا صَــدَى نَــبْـضي

وَتَـشْـهَـدُ سُـنْـبُلاتُ الـقَـمْحِ وَالــمِـنْجَــلْ , مَــدَى كَـــدي

وَأغْـرِسُ شَـتْـلةَ الـزيْـتونِ تَـرْضَـعُ مِـنْ عَـلى زِنْـــدِي

أقَــبِّــلُـهـا وَأحْــضُــنُـهـا كَـطِـفْــلٍ مــا بـــدا رُشْــدي

تَــتــوقُ الأرْضُ لِلــفَــلّاحِ أرْعــاهــا كَـمـا فَـــرضـي

تَـجودُ عَـلَـيَّ بِـالْـخَـيْـراتِ تُــكْــرِمُــني عَـلـى جُـهْـدي

أُباهِي في اخْضِرارِالزَّرْع ِ أرْويـهــا نَــدى شَــهْــدي

أنــا الفَــلّاحُ كُــلُّ الــفَــخْـرِ طَوعاً قَدْ رَبَتْ أرْضُـــيا