موضوع عن مقابلة مع مدير المتاحف
إجابة معتمدة
من فضلكم ان تساعدوني كي احصل على موضوع عن مقابلة مع مدير المتاحف، وهذا الموضوع مهم بالنسبة لي لذالك اريد أن احصل عليه بسرعة وحتى تعم الفائدة والمعرفة عند الجميع. عزيزي السؤال السؤال التالي : موضوع عن مقابلة مع مدير المتاحف انشر لك التقرير المفصل التالي :
تشتهر سوريا بآثارها القيمة، لكن مع استمرار الحرب الأهلية تواجه الأثار السورية تحديات غير مسبوقة. قابلت مراسلتنا مدير شؤون المتاحف السورية للحديث عن هموم الحفاظ على الحضارة السورية العريقة.
كان مدير شؤون المتاحف السورية أحمد ديب مشغولا جدا حين زيارتنا له، حيث يحاول فريقه منع مزاد علني سيعقد في العاصمة البريطانية لندن وسيتم خلاله بيع قطع أثرية سورية فقدت أثناء الحرب.
( كلام أحمد ديب، مدير شؤون المتاحف السورية، بالعربية )
كما قال ديب إن الأثريات السورية تنقسم إلى نوعين، الأول هو القطع الأثرية المحفوظة في المتاحف، والثاني في المواقع الأثرية السورية؛ حيث كان هناك أكثر من 100 ألف قطعة تتراوح أعمارها من 200 ألف عام قبل الميلاد حتى وقتنا الحالي.
كما قال ديب إن الحكومة السورية بدأت منذ بداية الأزمة بنقل القطع الأثرية القيمة المحفوظة في 32 متحفا إلى أماكن أخرى، الأمر الذي ساعد في الحفاظ على معظم القطع الأثرية السورية ما عدا 3 متاحف؛ إلا أن الأمر كان صعبا جدا للحفاظ على الأثريات في المواقع الأثرية المكشوفة.
( كلام أحمد ديب، مدير شؤون المتاحف السورية، بالعربية )
كما حرقت أجزاء من المدينة القديمة في حلب العام الماضي وكانت من ضمن الأثريات المسجلة في قائمة الآثار العالمية للأمم المتحدة.
وقال ديب إن المواقع الأثرية البعيدة عن منال الجيش السوري كانت تسرق بدون أي منع ولا تستطيع الحكومة حساب الخسائر، وما تقوم به فقط هو تقديم قائمة بالمواقع الأثرية المنهوبة والقطع التي كانت فيها للأمم المتحدة لمنع عمليات بيعها وشرائها في السوق الدولية.
( كلام أحمد ديب، مدير شؤون المتاحف السورية، بالعربية )
تشتهر سوريا بآثارها القيمة، لكن مع استمرار الحرب الأهلية تواجه الأثار السورية تحديات غير مسبوقة. قابلت مراسلتنا مدير شؤون المتاحف السورية للحديث عن هموم الحفاظ على الحضارة السورية العريقة.
كان مدير شؤون المتاحف السورية أحمد ديب مشغولا جدا حين زيارتنا له، حيث يحاول فريقه منع مزاد علني سيعقد في العاصمة البريطانية لندن وسيتم خلاله بيع قطع أثرية سورية فقدت أثناء الحرب.
( كلام أحمد ديب، مدير شؤون المتاحف السورية، بالعربية )
كما قال ديب إن الأثريات السورية تنقسم إلى نوعين، الأول هو القطع الأثرية المحفوظة في المتاحف، والثاني في المواقع الأثرية السورية؛ حيث كان هناك أكثر من 100 ألف قطعة تتراوح أعمارها من 200 ألف عام قبل الميلاد حتى وقتنا الحالي.
كما قال ديب إن الحكومة السورية بدأت منذ بداية الأزمة بنقل القطع الأثرية القيمة المحفوظة في 32 متحفا إلى أماكن أخرى، الأمر الذي ساعد في الحفاظ على معظم القطع الأثرية السورية ما عدا 3 متاحف؛ إلا أن الأمر كان صعبا جدا للحفاظ على الأثريات في المواقع الأثرية المكشوفة.
( كلام أحمد ديب، مدير شؤون المتاحف السورية، بالعربية )
كما حرقت أجزاء من المدينة القديمة في حلب العام الماضي وكانت من ضمن الأثريات المسجلة في قائمة الآثار العالمية للأمم المتحدة.
وقال ديب إن المواقع الأثرية البعيدة عن منال الجيش السوري كانت تسرق بدون أي منع ولا تستطيع الحكومة حساب الخسائر، وما تقوم به فقط هو تقديم قائمة بالمواقع الأثرية المنهوبة والقطع التي كانت فيها للأمم المتحدة لمنع عمليات بيعها وشرائها في السوق الدولية.
( كلام أحمد ديب، مدير شؤون المتاحف السورية، بالعربية )