شرح قصيدة اضحى الاسلام لنا دينا للصف السادس

إجابة معتمدة

قصيدة اضحى الاسلام لنا دينا وهي للشاعر محمد اقبالى وهو ابن الشيخ نور وهو الشاعر العربي الذي ابد ع في الفلسفة والشعر والذي يعتبر من هؤلاء الامم الذين كانوا لهم المؤلفات والابحاث في العشر، لذلك اريد منكم المساعدة في شرح قصيدة أضحى الإسلام لنا دينا لمحمد إقبال كاملة

صديقي من سالت السؤال التالي : شرح قصيدة أضحى الإسلام لنا دينا لمحمد إقبال كاملة انشر لك الشرح الكامل للقصيدة بشكل عام واتنى ان يكون كافيا ومفيدا بالنسبة لك والشرح كاملا كالتالي : 

النص : 
أضحــى الإســلام لنــــا ديـنــــا *** و جــمــيــع الـكـون لنا وطنا
الكــــون يزول ولا تمـــــحــــى *** في الدهر صحـائف عـزتــنـا
بنيت فـــي الأرض مســـــاجدنا *** و الـــــبـيـت الأول كـعـبـتـنـا
هـــــــو أول بــيــت نـــحـفـظـه *** بحياة الـــروح و يـحـفــــظـنا
في ظل الـــديـــــــن تـربـيـنــــا *** و بـنــيـنــا الــعــز لـدولتـنـــا
حـكـم الإســلام على الأيــــــام *** شــعـــار الـمــجــد لـملـتــنــا
قــولـوا لـسـمــاء الــكـون لـقـد *** طــاولـنـــا الــنــجــم بــرفعتنا
يـــا ظـــل حــدائـــق أنــدلــس *** أنسيت مغانـتي عـــشــرتـنــا؟
يا دجلة : هل سجلت عـــــلـــى *** شــطـيك مآثر عزتـــــنـــــــا؟
أمــــواجـــك تــــروي للـــدنيــا *** و تـــعـــيـــد جــواهر سيرتنا
يـــــا أرض النور من الحرمين *** و يـــــا ميـــــلاد شريعتنــــــا
روض الإســـــلام و دوحتـــــه *** فـــــي أرضك رواهـــا دمنــا

شرح ابيات قصيدة اضحى الاسلام لنا دينا - صف سادس مع الافكار والمعاني
الشرح :
الآن أصبح الإسلام ديننا الذي نعتز به فقبله كنا قبائل متناحرة متقاتلة فيما بينها ، لكن بعد أن دخل الإسلام قلوبنا تحررنا و أصبح كل مكان يذكر فيه اسم الله وطن لنا ، فالإسلام دين للبشر جميعا.
ستنتهي هذه الدنيا و يزول هذا الكون بما فيه و مع ذلك ستظل أمجادنا على صفحات التاريخ واضحة.
لقد جعل الله تعالى لنا الأرض طهورا و مسجدا و الكعبة بيت الله نحميها بدمنا و ندافع عنها بكل ما نملكه فبحفظنا لدين الله و حدوده يحفظنا و يكن حصننا الحصين القوي المتين.
على الدين الإسلامي تربينا و نشأنا و بالإسلام أنشأنا عزا لدولة كبيرة هي دولة الإسلام.
تبقى الكلمة الأخيرة للإسلام فالحكم حكمه فقد حكم لنا بالعزة و الشرف ما دمنا نعتز به دينا لنا و ملة نتبعها.
يا أهل الإسلام بكل العز لقد ارتفع قدركم بدينكم فحدثوا سماء الكون بأننا قد بلغ مجدنا مبلغا يفوق النجوم ارتفاعا و علوا.
لقد بلغ ديننا الأرض شرقا و غربا شمالا و جنوبا و حدائق الأندلس تشهد بذلك.
ثم يتوجه الشاعر بسؤال لنهر دجلة و كأنه إنسان يحاوره و يتسامر معه فيسأله عن آثار عزة الإسلام التي وقعت على ضفتيه فهو شاهد عليها.
فأمواج دجلة الصغيرة قد حكى لها شط دجلة علامات العزة و الشرف التي سجلها تاريخ البشرية كالجواهر النفيسة التي تتلألأ لمعانا و بريقا يهدي الضال .
يا أرض الحرمين مكة و المدينة هكذا خاطبها الشاعر بأرض النور حيث منها انبثق شعاع نور من هدي النبوة و كانت مهدا لميلاد الإسلام حيث شهدت الغزوات و المعارك في سبيل الدفاع عن هذا الدين و إعلاء كلمة الله - عز و جل - و رسوله محمد - صلى الله عليه و سلم-.

هي قصيدة يتغنى فيها الشاعر بامجاد الامة الاسلاميةوان جميع الدنيا لنا وطن

انجميع الدنيا لنا وطن فاقمنا دولة عزيزة الجانب حكمت الاسلام الذي هو عنوانمجد هذه الامة

ت

اريد شرح القصيدة ضروري عندي اختبار الشرح بالاعلى صديقي وانشره لك هنا ايضا :
الشرح :
الآن أصبح الإسلام ديننا الذي نعتز به فقبله كنا قبائل متناحرة متقاتلة فيما بينها ، لكن بعد أن دخل الإسلام قلوبنا تحررنا و أصبح كل مكان يذكر فيه اسم الله وطن لنا ، فالإسلام دين للبشر جميعا.
ستنتهي هذه الدنيا و يزول هذا الكون بما فيه و مع ذلك ستظل أمجادنا على صفحات التاريخ واضحة.
لقد جعل الله تعالى لنا الأرض طهورا و مسجدا و الكعبة بيت الله نحميها بدمنا و ندافع عنها بكل ما نملكه فبحفظنا لدين الله و حدوده يحفظنا و يكن حصننا الحصين القوي المتين.
على الدين الإسلامي تربينا و نشأنا و بالإسلام أنشأنا عزا لدولة كبيرة هي دولة الإسلام.
تبقى الكلمة الأخيرة للإسلام فالحكم حكمه فقد حكم لنا بالعزة و الشرف ما دمنا نعتز به دينا لنا و ملة نتبعها.
يا أهل الإسلام بكل العز لقد ارتفع قدركم بدينكم فحدثوا سماء الكون بأننا قد بلغ مجدنا مبلغا يفوق النجوم ارتفاعا و علوا.
لقد بلغ ديننا الأرض شرقا و غربا شمالا و جنوبا و حدائق الأندلس تشهد بذلك.
ثم يتوجه الشاعر بسؤال لنهر دجلة و كأنه إنسان يحاوره و يتسامر معه فيسأله عن آثار عزة الإسلام التي وقعت على ضفتيه فهو شاهد عليها.
فأمواج دجلة الصغيرة قد حكى لها شط دجلة علامات العزة و الشرف التي سجلها تاريخ البشرية كالجواهر النفيسة التي تتلألأ لمعانا و بريقا يهدي الضال .
يا أرض الحرمين مكة و المدينة هكذا خاطبها الشاعر بأرض النور حيث منها انبثق شعاع نور من هدي النبوة و كانت مهدا لميلاد الإسلام حيث شهدت الغزوات و المعارك في سبيل الدفاع عن هذا الدين و إعلاء كلمة الله - عز و جل - و رسوله محمد - صلى الله عليه و سلم-.