هل قتل بشار ,, حقيقة مقتل بشار الاسد

إجابة معتمدة

اهلا وسهلا بكم احبتنا الكرام في موقعنا الالكتروني يسرنا ان نقدم لكم معلومات عن هل قتل بشار ,, حقيقة مقتل بشار الأسد، الخبر الذي انتشر في الآونة الأخيرة علي وسائل الاعلام للمختلفة وانتشر بشكل واسع علي مواقع التواصل الاجتماعي السورية وأيضا علي الصعيد الدولي، ولقد قالت بعض المصادر ان بشار الأشد قد قتل علي يد حارسة الإيراني كما ذكر، ولقد صرحت وزارة الاستخبارات الإسرائيلية ان الرئيس بشار الأسد قد قتل علي يد مساعدية وايدي حرسة الشخصي، الامر الذي احدث ضجة كبيرة جدا، وقد قيل ان ضابطا إيرانيا اسمه مهدي اليعقوبي قد كان يعمل حارسا شخصيا لبشار الأسد، قد قام باطلاق النار علي الأسد في فجر هذا اليوم، وقد تم علي اثر ذلك انتقال بشار الأسد الي المشفي لتلقي العلاج اللازم، وقد اخضع الي الإسعافات اللازمة، وأيضا قد اكدت بعض المصادر انه تم إصابة مسؤول كبير وبارز في النظام السوري كان برفقة بشار الأسد، 

ولقد ذكرت الصحيفية الروسية انه تم اطلاق النار علي بشار الأسد من مسافه قصيرة، وقد لاقي العلاجات الكثيرة، وأيضا قام باسعافة ابرز وافضل الأطباء علي مستوي سوريا، وكانت حالته خطيرة جدا مما ادي الي دخوله الي العناية المكثفة نظرا لوضعة الصحي الذي كان فيه فقد كانت الرصاصة في الصدر، وقريبة من القلب، ولكنه نجي من هذه المحاولة التي كادت ان تودي بحياته الي الابد، ولقد قالت مصادر اسرائلية ان الخبر قد تاكد من مصادر روسية، وقد تم ذكر جميع التفاصيل عن العملية، ومع انتشار هذا الخبر بين جنود النظام لم يتاكدوا من الخبر الا ان ذهبوا اليه الي المشفي وقد اجروا تحقيقا وراء هذا الحدث الخطير الذي احدث فاجعه كبيرة في النظام السوري، ويريد الكثير من الأشخاص ان يعرف السبب الرئيسي الذي ادي الي قيام الحارس الشخصي الي إصابة الرئيس بشار أصابه قاتله أدت الي دخوله الي العناية المكثفة، هذه ابرز المعلومات احبتي الكرام نتمني من الله ان تنال استحسانكم المعلومات التي قدمناها لكم فاهلا وسهلابكم

موقع فور لوز التعليمي يقدم لكم افضل الاجابات عن السؤال القائل اهلا وسهلا بكم احبتنا الكرام في موقعنا الالكتروني يسرنا ان نقدم لكم معلومات عن هل قتل بشار ,, حقيقة مقتل بشار الأسد، الخبر الذي انتشر في الآونة الأخيرة علي وسائل الاعلام للمختلفة وانتشر بشكل واسع علي مواقع التواصل الاجتماعي السورية وأيضا علي الصعيد الدولي

الاجااابة هي

في خبر مفاجئ، أفادت مدونة "روتر" الاستخبارية الإسرائيلية أمس الأحد أن ضابط إيرانيًا يدعى مهدي اليعقوبي، يعمل حارسًا شخصيًا للرئيس السوري بشار الأسد، أطلق النار على الأسد فجر الأحد، لينقل الرئيس السوري بعدها سريعًا إلى المستشفى الشامي، لإخضاعه للإسعافات اللازمة.
كما أكد الموقع إصابة مسؤول عسكري بارز في الحادث نفسه، من دون أن تؤكد مصادر النظام السوري الخبر أو تنفيه.
وقالت المدونة الاسرائيلية إن خبر وفاة الأسد قد تأكد من مصادر إعلامية روسية، ذكرت أن اطلاق النار على الأسد تم من مسافة قريبة، وأنه توفي في مستشفى الشامي بدمشق بسبب قصور قلبي ناجم عن فقدان الأسد كميات كبيرة من الدم أثناء نقله إلى المستشفى.

ومع انتشار هذا الخبر، ضجت وسائل الإعلام الالكترونية بالتكهنات، التي لم يكن في وسع أحد تأكيدها أو نفيها، خصوصًا مع توقف التلفزيون السوري الرسمي عن البث، ما ردّ إلى نية التعتيم الكامل على المسألة.
وكان اللافت تناقل بعض المواقع الاخبارية صورة عن تغريدة على حساب قناة الدنيا السورية المناصرة للنظام، تؤكد إثابة الأسد: "عاجل:إصابة السيد الرئيس بشار الأسد بطلق ناري ونقله الى مشفى الشامي بعد اطلاق النار عليه من أحد مرافقيه الذي تم شراؤه من قبل الخونة".
ونقلت صحيفة نيويورك دايلي نيوز الأميركية الخبر أيضًا، مؤكدةً مقتل الأسد على يد أحد حراسه الإيرانيين.

نفي من روسيا
غير أن وكالة روسيا اليوم نقلت عن مصادر مقربة من الحكومة السورية تأكيدها أن النبأ عار عن الصحة تمامًا، وأن الأسد يتمتع بكامل قواه، ويمارس نشاطه الرئاسي كالمعتاد، واضعة الأمر في خانة ترويج الاشاعات لا أكثر.
أضاف: "هذا الخبر ليس صحيحًا على الاطلاق، وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق مثل هذه الشائعات المغرضة، وكان الأجدر بالمحطات العربية التي نقلت الخبر عن موقع إسرائيلي توخي الدقة والبحث عن صحته، كما أن لا حارس شخصي إيراني في حاشية الرئيس الأسد".
إضافة إلى هذا النفي، أكد مسؤول في السفارة السورية بموسكو أن لا صحة للأنباء التي ترددت عن مقتل الأسد، وذلك في حديث لوكلة نوفوستي الروسية.
وقال هذا المسؤول إنه ينقل هذه المعلومات مباشرة عن السفير السوري في روسيا، وإن الأسد موجود في سوريا، وخبر وفاته مختلق تمامًا.

صعوبة التأكد
نقلت مجلة لوبوان الفرنسية عن مصادر في الجيش السوري الحر نفيه للواقعة، إلا أن مصادر إعلامية إسرائيلية ولبنانية استمرت في تأكيده، بحسب موقع لوبوان الالكتروني، خصوصًا في ظل الانتشار الأمني المكثف لقوات الجيش السوري في أحياء دمشق، وحول المستشفى التي تزعم الإشاعات وجود الأسد بداخله.
أضاف الموقع: "يعتقد البعض أن الأسد قد قتل، ويؤكد البعض الآخر أنه بين الحياة و الموت، وما من شك في أن الحرب الأهلية فى سوريا لن تسهل تأكيد الخبر أو نفيه فمثل هذه الأنباء تمثل نقطة تحوّل فى الصراع الذى خلف حتى الآن ما يزيد عن 70 ألف قتيل خلال عامين".
ويقول محللون فرنسيون إن هذا الأمر لم يعد مستبعدًا الآن، خصوصًا لما يشهده النظام السوري من انهيارات متواصلة، ومن فقدان السيطرة على مناطق استراتيجية هامة في الأطراف كما في العاصمة دمشق.
كما أشار مراقبون أوروبيون إلى أن الإعلان عن الخبر قد يستغرق أيامًا، ريثما يعيد النظام السوري ترتيب أوراقه الداخلية، قبل تأكيد الاغتيال أو حتى الإصابة.وكالات