كم مره ذكر رمضان بالقران

إجابة معتمدة

كم مره ذكر رمضان بالقران فقد ذكر شهر رمضان بالاسم مرة واحدة في القرآن في قوله سبحانه وتعالى: (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان) البقرة رقم 185، وكما نعلم ان سورة البقرة من اكبر السور في القران و تنقسم سورة البقرة الى جزءان و تتحدث في معظم اياتها عن بني اسرائيل و الجزء الثاني فقد تم توجيه معظم الايات الى الامة الاسلامية و في القسم الاول من السورة يذكر الله عز و جل معاصي بني اسرائيل و انهمم لا يستحقون منزلة الشعب المختار و عليه بعد ذلك يبرر الله عز وجل كيف انه يستوجب عليه ان يكون هناك امة تكون قدوة للانسانية.

و انِشأت الامة الاسلامية و عاصمتها مكة و ان الصلاة و الصيام كانت مفروضة قبل ذلك حتى ان اليهود يصومونو يصلون و ان هذه الامة انبعثت فيها اخر الرسالات و نزول القرأن الكريم في شهر رمضان وهذا ما يميز هذا الشهر عند المسلمين و نرى اهمية الشهر الفضيل بالنسبة الى الامة الاسلامية اذ تبدأ الاية التي ذكر فيها رمضان و بالتحدث عن فضل شهر رمضان و انه بعكس الاعتقاد السائد عند اليهود و ان التوراة هذى لنبي اسرائيل فقط و ان الله سبحانه و تعالى هدى لجميع الناس.

كما و سنبدأ الحديث عن التقوى والتي معناها حماية وتقوى الله تعني حماية النفس من غضب الله أو من المعاصي التي أمرنا الله بالأبتعاد عنها و تجنبيها في كل المواقف و أن كلمة تقوى ذكرت أكثر من 200 مرة في القرآن وذلك لأننا مسلمين لا يوجد فينا جميع جوانب التقوى وانه من الصعب جداً على الأنسان أن لا يخطأ بين الحين والآخر بينما وقد تم ذكر الصيام في رمضان مرة واحدة ومعظم المسلمين يصومون أن صيام الجسد يفضي الى تدريب النفس يساعدها ذلك على التقوى وكما نعلم أن جميع الرسل والأنبياء أمروا بالصيام قبل ان يبعثوا لقومهم.

موقع فور لوز التعليمي يقدم لكم افضل الاجابات عن السؤال القائل كم مره ذكر رمضان بالقران فقد ذكر شهر رمضان بالاسم مرة واحدة في القرآن في قوله سبحانه وتعالى: (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان) البقرة رقم 185، وكما نعلم ان سورة البقرة من اكبر السور في القران و تنقسم سورة البقرة الى جزءان

الاجااابة

شهر رمضان المبارك لم يذكر في القران الكريم إلا مرة واحدة ، و قد ذكر في الآية : 185 من سورة البقرة ، و هي الآية التالية : { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } .