لحظة مقتل خالد محمد علي الشهري

إجابة معتمدة

اهلا بكم احبتنا الكرام في موقعنا الالكتروني يسرنا ان نقدم لكم المعلومات الكافية عن لحظة مقتل خالد محمد علي الشهري، والتي قد تناقلت الاخبار علي موقع التواصل الاجتماعي،وان هناك الكثير من المتابعين الذين يتسائلون عن سبب وفاة محمد الشخري الرئيسي، وسنوضح لكم ابرز ما جاء احبتنا الكرام من معلومات من وزارة الداخلية، تحدث وزير الداخلية ان نقطة تفتيش تابعه للامن السعودي ،

تم معاجمته من قبل 3 افراد باطلاق نار وتم تبادل اطلاق نار بين نقطة التفتيش والمهاجمين وتم استشهاد 4 من رجال الامن في هذه المواجه ومقتل شخص من الذين هاجموا وفرار اثنين من المهاجمين وكان محمد الشخري من الاشخاص الذين هربوا وهرب محمد الشهري الي منزله ومن ثم تتبعه رجال الامن الي البيت وتم الاشتباك معه في بيته وتم مقتله علي يد رجال الامن علي الفور بعد الاشتباك الذي قام به.

احضرت لكم افضل اجابة عن سؤالكم اخواني للسؤال الذي يقول اهلا بكم احبتنا الكرام في موقعنا الالكتروني يسرنا ان نقدم لكم المعلومات الكافية عن لحظة مقتل خالد محمد علي الشهري، والتي قد تناقلت الاخبار علي موقع التواصل الاجتماعي،وان هناك الكثير من المتابعين الذين يتسائلون عن سبب وفاة محمد الشخري الرئيسي، وسنوضح لكم ابرز ما جاء احبتنا الكرام من معلومات من وزارة الداخلية، تحدث وزير الداخلية ان نقطة تفتيش تابعه للامن السعودي ،

الاجااابة

الرياض 20 شعبان 1439 هـ الموافق 06 مايو 2019 م واس

صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه الحاقاً للبيان المعلن بتاريخ 3 / 8 / 1439هـ، عن استشهاد أربعة من رجال الأمن " تغمدهم الله بواسع رحمته" أثناء أداء عملهم في نقطة تفتيش أمنية على طريق عرقوب الواصل بين محافظتي المجاردة وبارق، في منطقة عسير، بعد تعرضهم لإطلاق نار من مصدر مجهول ، وتمكن رجال الأمن من القبض على شخصين من المتورطين في هذه العملية الإجرامية ، ومقتل شريكهم الثالث بعد تبادل إطلاق النار معه أثناء محاولته الفرار، ونتيجة للمتابعة وتعقب العناصر المتورطة في تلك الجريمة النكراء فقد تم بتوفيق الله، رصد وجود المطلوب للجهات الأمنية / خالد محمد علي الشهري (سعودي الجنسية) في منزل ذويه بقرية الوهدة في محافظة النماص، وذلك عند الساعة التاسعة من مساء يوم السبت 19 / 8 / 1439 هـ ، وعند محاصرته وتوجيه النداءات له بتسليم نفسه رفض الاستجابة وهاجم رجال الأمن بسلاح أبيض كان بحوزته فتم التعامل معه وفق مقتضيات الموقف و تحييد خطره مما نتج عنه إصابته ووفاته بعد نقله للمستشفى.

ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد أن رجال الأمن سيقفون بقوة وحزم لكل من تسول له نفسه المساس بأمن هذا الوطن، ولن تثنيهم جرائم أيدي الغدر والخيانة عن تأدية واجباتهم في حفظ الأمن واستتبابه بل تزيدهم اصراراً على بذل الغالي والنفيس، في التصدي لمثل تلك الأعمال الدنيئة والمتورطين فيها وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ).

// انتهى //