طريقة صلاة التراويح في البيت

إجابة معتمدة

 طريقة صلاة التراويح في البيت، صلاة الترويح: ينفرد شهر رمضان الكريم بصلاة التراويح، و هي عبارة عن صلاة تؤدي بعد صلاة العشاء بشكل مباشر، حيث ينتهي و قتها مع وقت السحر، حيث تعد صلاة التراويح بمثابة قيام الليل، حيث تدخل في حكم السنة المؤكدة فقد أدها رسول الله صلى الله عليه و سلم جماعة لكن ليس كل ليلة من رمضان خوفا من ان تصبح فرضا على المسلمين، سميت صلاة التراويح بهذا الاسم بسبب الاستراحة التي يتخذها بعد كل ركعتين بالسلام، و عدد ركعات صلاة التراويح، أقل ركعات لصلاة التراويح هي اربع ركعات، ولكن يجوز ان يصلي المسلم اكثر من 4 ركعات فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم 11 ركعة.

 طريقة صلاة التراويح في البيت، ان صلاة الترويح سنة مؤكدة للرجال والنساء، لذلك فان اقامها الشخص في البيت فهذا يجوز حيث قال رسوال الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف:(أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرَج في جوفِ اللَّيلِ فصلَّى في المسجدِ فصلَّى النَّاسُ فأصبَح النَّاسُ يتحدَّثونَ بذلك فكثُر النَّاسُ فخرَج عليهم اللَّيلةَ الثَّانيةَ فصلَّى فصلَّوا بصلاتِه فأصبَحوا يتحدَّثونَ بذلك حتَّى كثُر النَّاسُ فخرَج مِن اللَّيلةِ الثَّالثةِ فصلَّى فصلَّوا بصلاتِه فأصبَح النَّاسُ يتحدَّثونَ بذلك فكثُر النَّاسُ حتَّى عجَز المسجدُ عن أهلِه فلم يخرُجْ إليهم فطفِق النَّاسُ يقولونَ: الصَّلاةَ فلم يخرُجْ إليهم حتَّى خرَج لصلاةِ الفجرِ فلمَّا قضى صلاةَ الفجرِ أقبَل على النَّاسِ فتشهَّد ثمَّ قال: أمَّا بعدُ فإنَّه لم يخْفَ علَيَّ شأنُكم اللَّيلةَ ولكنِّي خشيتُ أنْ تُفرَضَ عليكم صلاةُ اللَّيلِ فتعجِزوا عن ذلك) لذلك فان قيام صلاة الترويح في المنزل جائز وفي نفس الطريقة التي تأدى في الجامع ركعتان ومن ثم السلام وبعد ذلك ركعتان لغاية 4 او 8 ركعات او 11 كما كان يصليها الرسول.

اقدم لكم احبابنا الاعزاء افضل واتقن الاجابات من موقعكم المميز موقع فور لوز التعليمي  طريقة صلاة التراويح في البيت، صلاة الترويح: ينفرد شهر رمضان الكريم بصلاة التراويح، و هي عبارة عن صلاة تؤدي بعد صلاة العشاء بشكل مباشر، حيث ينتهي و قتها مع وقت السحر، حيث تعد صلاة التراويح بمثابة قيام الليل، حيث تدخل في حكم السنة المؤكدة فقد أدها رسول الله صلى الله عليه و سلم  

الاجاابة هي

صلاة التَّراويح في البيت
صلاة التَّراويح سنّة مؤكّدة للرجال والنّساء، وهي جزء من قيام اللّيل الموصى به في ليالي شهر رمضان، لما ورد في الحديث الشّريف عن الرّسول عليه السّلام: (من قامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا غُفر لهُ ما تقدَّم من ذنبهِ، ومن قامَ ليلةَ القدرِ إيمانًا واحتسابًا غُفر لهُ ما تقدَّم من ذنبهِ)،[٥] إلّا أنّ الرّسول عليه السّلام لم يُصلِّ بالمسلمين جماعةً خوفاً من أن تُفرض عليهم، وكان يُصلّيها منفرداً في بيته، والتزم صحابته بهذا الأمر تيمّناً به، إلا أنّ أول صلاة جماعة كانت بعد الرّسول عليه السّلام كانت في عهد عمر بن الخطّاب حين صلّى أُبيّ بن كعب في المسلمين جماعة، ومازال المسلمون يُقيمونها حتّى هذا اليوم.[٦] ومن الجدير بالذّكر أنّ صلاة التراويح تُصلّى جماعة في المسجد، أو قد تُصلّى فرداً في البيت، إلّا أنّه من الأفضل للرّجل أن يُقيمها في المسجد، ومن الأفضل للمرأة أن تُقيمها في بيتها، لأنّ صلاة المرأة في بيتها أفضل، سواء كانت نافلةً أو فرضاً.[٧]