اسباب مرض التوحد

إجابة معتمدة

اسباب مرض التوحد، يعتبر مرض التوحد من الامراض الحديثةعلى العالم، ويسبب مرض التوحد إلى مشكلة في النمو العصبي ويؤدي إلى ضعف التعلم للغة وقلة تواصله مع غيره،  التوحد هو اضطراب وحدوث مشكلة في لانمو العصبي للطفل ويظهر عادة لدى الطفل قبل بلوغ عمر الثلاث سنوات، وتختلف الأعراض مِن طفل إلى آخر.
ويسئل الكثير ما هي اعرض التوحد سوف نزودكم بها جميعاً، اعراض التوحد هي عدم التواصل مع من حوله، وصعوبة التفاهم مع الطغل، صعوبة باتكلم بشكل طبيعي وتكرار نفس الكلمات، الصراخ  دائماً وبشكل متواصل بسب وبدون سبب والاهتمام بأشياء محددة 
وتبداً اعراض الرمض بالظهورمن عمر الستة اشهر او في عمر السنتين او ثلاث سنوات وتكون واضحة جدا، اسباب مرض التوحد هي اضطراب في الجينات أو أي خلل فيها قد يسبب ذلك الإصابة بمرض التوحد. اصابة أحد أفراد العائلة بمرض التوحد يؤدي إلى انتقال المرض عن طريق الوراثة. مشكلة في تكوين الدماغ والجهاز العصبي.
طرق علاج مرض التوحد العلاج  بالادوية التي تركز على علاج المشكلة الموجدودة في الخلايا العصبية ومحاولة السيطرة عليها و تعليم الطفل في مدارس خاصة بمرضى التوحد و لاج مشكلة النطق لدى الطفل وتعليمه كيفية النطق بشكل سليم والتحدث مع الآخرين والاندماج معهم و اللجوء للعلاج بالطب البديل والذي قد يتجاوب معه بعض الأطفال وبعض الأطفال الآخرين قد لا يتجاوبون لهذا العلاج.


 

احضرت لكم افضل اجابة عن سؤالكم اخواني للسؤال الذي يقول اسباب مرض التوحد، يعتبر مرض التوحد من الامراض الحديثةعلى العالم، ويسبب مرض التوحد إلى مشكلة في النمو العصبي ويؤدي إلى ضعف التعلم للغة وقلة تواصله مع غيره،  التوحد هو اضطراب وحدوث مشكلة في لانمو العصبي للطفل ويظهر عادة لدى الطفل قبل بلوغ عمر الثلاث سنوات، وتختلف الأعراض مِن طفل إلى آخر.

الاجاابة هي

أسباب مرض التوحد
اضطراب في الجينات أو أي خلل فيها قد يسبب ذلك الإصابة بمرض التوحد.
 اصابة أحد أفراد العائلة بمرض التوحد يؤدي إلى انتقال المرض عن طريق الوراثة.
مشكلة في تكوين الدماغ والجهاز العصبي.

فما زال السبب الرئيسي وراء مرض التوحد غير محدد حتى الآن، وذلك يثير مِن حيرة الأطباء بشكل كبير حول هذا المرض. ولا يوجد علاج محدد لمرض التوحد، ولكن يمكن مساعدة المريض على التخفيف مِن مضاعفات المرض في المستقبل ومساعدة المريض في الاندماج في العالم مِن حوله. وهناك العديد مِن طرق علاج مرض التوحد ولكن نتائجها تختلف مِن مريض إلى آخر.