حالات وقوع الطلاق

إجابة معتمدة

حالات وقوع الطلاق، وقبل ظهور الاسلام بكثير كان العرب في العصر الجاهلي، يقع الطلاق من خلال قيام الرجل بتطليق زوجته، وبعد ان تنتهي المرأة من عدتها يقوم الرجل بارجاعها مرة اخرى الى عصمته، ولكن جاءت الشريعة الاسلامية ونظمت الطلاق، وجاءت بتوضيح حميع الامور الغير واضحة خلال عصر الجاهلية.

حالات وقوع الطلاق

والطلاق هو ان يترك الرجل سليم العقل زوجته، وينفصل عنها، ويقوم في التلفظ بالطلاق في حضور الزوجة او عند القاضي عندما لا تكون الزوجة موجودة، ويوجد العديد من حالات الطلاق ونوجزها لكم في التالي:

  • ان يكون الطلاق مكروها.
  • ان يكون الطلاق محرما اذا وقع اثناء فترة الحيض.
  • ويكون الطلاق واجب اذا كان في حال رؤيته من قبل الحكمان.
  • ويكون الطلاق مندوبا في حال عدم عفة الزوجة بتاتا.
  • واذا كان الزوج مكروه على طلاق زوجته لا يحسبها طلقة.
  • ويكون في بعض الاوقات الطلاق عندما لا يكون الزوج لديه الكفاءة في النسب بين الزوج و الزوجة.

ويوجد العديد من انواع الطلاق، ومنه الطلاق بينونة صغرى، والطلاق بينونة كبرى، والطلاق خلال القاضي، والطلاق بخلع، وان ابغض الحلال عند الله الطلاق، رغم انه محلل لكنه من ابغض الامور عند الله سبحانه وتعالى.