اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ

إجابة معتمدة

مَا يَقُولُ لِرَدِّ كَيْدِ مَرَدَةِ الشَّيَاطِينِ((أعُوذُ بِكَلِمَـاتِ اللـهِ التَّامَّاتِ، الَّتِي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، وبَرَأَ وذَرَأ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا، وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الأرْضِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ والنَّهَارِ، ومِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَارَحْمـنُ)،  صحابي الحديث هو عبدالرحمن بن خنيس رضى الله عنه 

اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ 

وجاء فيه؛ أن رجلّاً سأل عبدالرّحمن بن خنيس رّضى الله عنه فقّال: كيف صنّع رسول الله صلى الله عليه وسلّم  حين كادتهّ الشياطينّ؟ فقال:ّ انحدرت الشياطين من الأوّدية والشعاب يريّدون رسول اّلله صلى الله عليهّ وسلم  فهمَّ شيطان مّعه شعلة من نار أّن يحرق بها رسول اللّه صلى الله عليه وّسلم ، فلما رآهم فّزع، فجاء جبريلّ عليه السلام فقّال: يا مّحمد، قل: قوله:ّ ((لا يتجاوزهن)) أّي: لا يتعّداهن.