اسهامات العلماء قديما وفي العصر الحديث حول علاج الجهاز العصبي؟

إجابة معتمدة

اسهامات العلماء قديما وفي العصر الحديث حول علاج الجهاز العصبي؟ هناك الكثير من الاسهامات المهمة التي اجتهد فيها العلماء من أجل الوصول الى علاج الجهاز العصبي، ومن خلال الاطلاع الدوري للاسهامات بعض من العلماء وجدنا انه لا يوجد حل جذري لعلاج امراض الجهاز العصبي فهناك الكثير من الانجازات الطيبة المتعلقة بعلم الاعصاب من خلال اكتشاف الكثير من الاختراعات والعلاجات التي تساعدنا في التخلص من أمراض الجهاز العصبي، ويتوجب علينا أن نقدم لكم أبرزاسهامات العلماء حول علاج الجهاز العصبي.

اسهامات العلماء قديما وفي العصر الحديث حول علاج الجهاز العصبي؟ 


أولاً : في عام 2005 تمثلت في علم الأعصاب، من خلال اكتشاف عشرات الجينات المرتبطة بالاختلالات الدماغية والعصبية، حيث تمكن باحثون من تحديد آليات النمو الخاطئ للجهاز العصبي التي ينشأ عنها اختلالات كالشيزوفرانيا (الفصام) ومتلازمة توريت .

ثانياً : وحيث  تمكن الباحثون من التعرف إلى البنية الجزيئية لقناة البوتاسيوم ذات البوابة الفولتية، وهي بروتين أساسي للأعصاب والعضلات يوجد في غشاء الخلية ويعمل كحارس بوابة، يفتح ويغلق استجابة لتغيرات في مستوى الفولتية، ضابطًا حركة أيونات البوتاسيوم.

كما نعلم ان الجهاز العصبي عبارة عن خبوط شبكية عصبية هي التي تؤثر على اعصاب الشخص ككل، ساعدت هذه الاسهامات في علاج الكثير من الاشخاص والامراض ومن أصعبها محاربة مرض السرطان  من خلال الجرعات المميتة للمرض.