الاثر المروي عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم او الصحابة او التابعين يسمى التفسير ب
الاثر المروي عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم او الصحابة او التابعين يسمى التفسير ب، اهتم الصحابة بعلم التفسير وكان ذلك نابعا من حبهم للقران الكريم والحديث الشريف والدليل القوي على ذلك بانهم لم يكونو قد حفظوا الايات دون فهم وتفسير معانيها فتخصوا الصحبة في علم التفسير والتابعين ايضا ومنهم ابو موسى الاشعري وابي ابن كعب و عبد الله بن الزبير وابن عباس وابن مسعود واكثر من روى عن الرسول هو الصحابي الخليفة على بن ابي طالب وقد صاحب البني لفترة طويلة وكان علم التفسير لازم في القديم والحديث ايضا لتعدد قضايا الامة الاسلامية واختلافها وتشابكها ايضا والختلاط مع غيرهم من العجم .
الاثر المروي عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم او الصحابة او التابعين يسمى التفسير بومن للتفسير عدة مراحل تدوين : المرحلة الاولى قد اعتمدت على النقل والرواية عن الرسول عليه الصلاة والسلام عن طريق الصحابة التي يتناقلوها فيما بينهم، والمرحلة الثانية وكانت مرحلة تدوين في الكتب الحديثة عن طريق رواية الاحاديث وتكون منقولة عن الرسول، وفي المرحلة الثالثة اهتموا بالتدوبن المستقل للتفسير عن طريق ما تم جمعه مما جاء عن الرسول والصاحبة والتابعبن، والمرحلة، واما المرحلة الرابعه فاعتمدت على الابتعاد عن الاسناد وتتميز بدخول الاسرائيليات واختلفت هذة المرحلة عن غيرها من المرحل وبشكل كلي.
- الاثر المروي عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم او الصحابة او التابعين يسمى التفسير ب
- التاثير الماثور