حقيقة شكر الله على الجوارح أن نستعملها في
حقيقة شكر الله على الجوارح أن نستعملها في، ينبغي على كل مسلم مؤمن بالله أن يشكره على جميع الأحوال التي يمر بها سواء أكان في سراء أو ضراء، و يجب على العبد أن يتذكر دائما النعم قبل النقم ثم يحمد الله تعالى على جميع فضله و عطاءه و يجب أيضا علينا أن نؤمن بأن جميع ما يمر به الانسان وهو على قيد الحياه هو خير له سواء أكان يتبين في ظاهره أنه شر أو خير فعليه أن يعلم أن الله لا يريد الا الرحمة بعباده. و الشكر و الحمد هي أبسط شيء يمكن أن يقدمه العبد لربه مقابل جميع الخيرات التي يقدمها الله لنا في حياتنا.
حقيقة شكر الله على الجوارح أن نستعملها في؟يوجد اكثر من صيغة لشكر الله عز وجل كأن يقول المسلم لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. ويمكن أيضا أن يشكره حسب تعبيراته الشخصية فلا يتقيد بصيغة معينة، ف النهاية الأعمال جميعها بالنيات ولكل امرئ ما نوى. ويجب علينا أن نتذكر دائما أن نعم الله لا تعد ولا تحصى لذلك يتوجب علينا الحمد و الشكر في كل ساعة وكل وقت.
أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي:
- يمكننا أن شكر الله على جوارحنا ببساطة في استخدمها فقط فيما يرضي الله عز وجل و تجنب جميع ما يغضبه.