ما النتيجة المتوقعة عند قيام كل مسؤول بأمانته؟
ما النتيجة المتوقعة عند قيام كل مسؤول بأمانته، الامانة والصدق من الصفات التي يحثنا ديننا الاسلامي على مواصلتها ، ونرى اليوم أن المسلمين للأسف فقدوا هذه الصفة الطيبة بقولهم هذا ، ونرى أن الغرب الوثني يمتلكها بصدق ، فما تغير الظروف والظروف؟ سمح للعرب بالوصول إلى مرحلة من التدني الأخلاقي وانعدام القيم ، وأعتقد أنه بعد سلسلة من النجاحات المتتالية في العصور القديمة والإنجازات المتتالية لعلماء المسلمين ، تسلل الغرب إلينا ، والسبب أولاً هو الله ، ثم الأخلاق النبيلة التي يمتلكونها. قرر الغرب أن يقاتلنا من خلال الدخول في أخلاقنا وتغيير قيمنا بمرور الوقت.
ما النتيجة المتوقعة عند قيام كل مسؤول بأمانته؟الامانه والصدق من الخلاق الحميدة التي يجب ان تتوفر عند كل حاكم ومسسؤل الامانه من الصفات التي يجب ان يتحلى بها المسلم وحث االله تعالى ونبيه على ضؤوؤة الامانه والاخلاص في العمل والحاكم يجب ان يتصف بالامانه لان ان صلح الراعي صلحت الرعية
ما النتيجة المتوقعة عند قيام كل مسؤول بأمانته الاجابة :
كل مسؤول يحقق توقعاته الصادقة والنتيجة هي تحسين المجتمع ونشر العدالة والحد من الفساد.