حكم العلم قبل الدعوة إلى الله

حكم العلم قبل الدعوة إلى الله، قال الله سبحانه وتعالى في سورة النساء: “لَّا خَيۡرَ فِي كَثِيرٖ مِّن نَّجۡوَىٰهُمۡ إِلَّا مَنۡ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوۡ مَعۡرُوفٍ أَوۡ إِصۡلَٰحِۢ بَيۡنَ ٱلنَّاسِۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِ فَسَوۡفَ نُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمٗا”، كما انه لا يجوز لاي مسلم ان يدعو الى الله تعالى بغير علم ومعرفة وان يتم الالمام بكل العلوم الشرعية، كما يجب على جميع الاشخاص ان يأتى بفتواهم من مصادر موثوقة مثل أزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية وغيرهم من المصادر.

 حكم العلم قبل الدعوة إلى الله الجواب؟ومن الجدير ذكر الشروط التي تكون في الدعوة ويجب على كل مسلم معرفتها، ليتم نشر الدين الاسلامي والمعالم الدينية بالطريقة الصحيحة ومن هذه الشروط: الاخلاص ان يتم نشر الاسلام دون النظر للامور الدنيوية مثل الشهرة وغيرهم ويقوم الداعية على تطهير القلب من الحقد وان يتم بالاسناد الى ايات القران الكريم والاحاديث النبوية الشريفة، وضوح الهدف من الدعوة يجب ابراز الهدف من تلك الدعوة وعلى الداعية ان يقوم بوضع خطة وتحديد الفئة المستهدفة واختيار وقت مناسب  ليتم نشر الدعوة الاسلامية، واخيرا الالتزام بآداب النصيحة والعمل على كل داعى ان يلتزم باداب الحوار.

•  حكم العلم قبل الدعوة إلى الله؟
• الاجابة هي/ واجب.

 
• الاجابة هي/ واجب.