قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد

إجابة معتمدة

قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد، القران الكريم هو كلام الله تعالي المتواتر والمتعبد بقراءته والمنزه عن أي خطأ الذي أنزله الله تعالي على نبيه محمد عليه الصلاة والسلام في مكة المكرمة في غار حراء والهدف من بعث الوحي الي الرسول عليه الصلاة والسلام تبليغ الرسالة واخراج الناس من الظلمات الى النور وورد في القرأن الكريم الكثير من القصص التي الهدف منها أخد العبرة والعظة.

قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد

قال تعالى "ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون" وتفسير الاية السابقة أنه لو فتحنا على كفار مكة بابا من السماء واستمروا في الصعود فيه حتي رأوا ما في السماء من عجائب ملك الله لما صدقوا وقالو سحرت أعيننا حتي شاهدنا ما لم نشاهد وما نحن الا مسحورون من محمد

الاجابة: اعراضهم عن الايمان بالله والتمسك بعنادهم.

قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد

الاجابة : اعراضهم عن الايمان بالله والتمسك بعنادهم.