الطاعات المذكورة في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعات
الطاعات المذكورة في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعات تعتبر طاعة الله عز وجل هي الهدف الذي خلق لأجلها العالمين، وقد ذكر ذلك بنص صريح في القرآن الكريم، حين قال تعالى: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"، وتعني الانقياد والخضوع والعبادة التامة والكاملة لله عز وجل، والطاعة عبارة عن شكل من أشكال العبادة، ولا تكون الطاعة تحت الإجبار، بل تكون نابعة من الرغبة في جنة الله عزو جل، وحب الإنسان لله تعالى، والخشية منه، وطمعاً في النجاة من عذابه.
الطاعات المذكورة في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعاتيعتبر تكفير الذنوب بمثابة غسل لذنوب ومعاصي الإنسان التي ارتكبها بحق الله عز وجل أولاً، وبحق أنفسهم كذلك، مع أهمية الطاعات، لكنها لا تكفي لتكفير الذنوب، ولتكفير الذنوب يوجد طرق وأعمال يجب فعلها، للحصول على القبول لهذا التكفير، ومن هذه المكفرات للذنوب، التوبة الصادقة، والندم على ما ارتكبه، النية الصادقة لعدم عودته إلى الذنب الذي اقترفه، الإقلاع كلياً عن ما قد ارتكبه في الماضي، العزم على عدم الرجوع لمثل هذا الذنب بتاتاً، جعل شهوته بينه وبين نفسه.
السؤال: الطاعات المذكورة في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعات
الإجابة هي: العبارة خاطئة.
السؤال: الطاعات المذكورة في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعات
الإجابة هي: العبارة خاطئة.