خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ

خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ، كون أن التربية الإسلامية أهم العلوم التربوية، والتي حظيت إهتماماً كبيراً من قبل العلماء، والمفكرين المسلمين، ونالت حظاً كبيراً من جهودهم العظيمة الطيبة، من خلال استنباط أحكام واضحة في القرآن الكريم، والسنة النبوية، والدروس والقيم التربوية والأخلاق الحميدة، التي يجب أن يتحلى بها كل مسلم، فلا ننسى أنها كانت تهدف إلى صلاح الفرد، وارشاده إلى طريق السعادة، وتطهير قلبه وعقله من الشهوات والأخلاق الرذيلة.

خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ

عنت معظم الأمم والحضارات، وكثيراً من المذاهب والفلاسف إلى البحث عن منهج تربوي لتعديل سلوك الإنسان وصلاحه وتقويم أخلاقه، ومساعدته لأداء وظيفته في هذه الحياة،ولكن باءت بالفشل ولم تصل لمنهج قريب من منهج الله عزوجل الذي أعده للبشرية كافة، والذي يتميز بالكمال والشمول والمرونة، ليلائم الفرد والجماعة، وهذا المنهج هو المنهج الاسلامي القويم الذي هو دين يسر وليس دين عسر.

الإجابة/عنت معظم الأمم والحضارات، وكثيراً من المذاهب والفلاسف إلى البحث عن منهج تربوي لتعديل سلوك الإنسان وصلاحه وتقويم أخلاقه، ومساعدته لأداء وظيفته في هذه الحياة،ولكن باءت بالفشل ولم تصل لمنهج قريب من منهج الله عزوجل الذي أعده للبشرية كافة، والذي يتميز بالكمال والشمول والمرونة، ليلائم الفرد والجماعة،وقامت بعدها بعمل وانشاء عصابات وجماعات متطرفة وعصبية تنادي بالفتن والفجر، وتشيع بالأرض فساداً وقتل، ولكن المنهج الاسلامي القويم الذي هو دين يسر وليس دين عسر، ولا يدعو للعصبية أو التطرف، وجاء بدين ومبادئ واضحة لا ريب فيها.

خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ