من ثنايا قصة موسى عليه السلام أن أمموسى ألقته في اليم ثم التقطه آل فرعون وامتنع عن الرضاعة فعاد إلى أمه بفضل الله

إجابة معتمدة

من ثنايا قصة موسى عليه السلام أن أمموسى ألقته في اليم ثم التقطه آل فرعون وامتنع عن الرضاعة فعاد إلى أمه بفضل الله، يعتبر القرآن الكريم هو كتاب الله تعالى المعجز الذي انزله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته الخالي من التحريف والتبديل فيه من البلاغة والفصاحة والبيان ما لم يستطع احد من العرب ان يأتي بمثله، كما أن القرآن الكريم يحتوي علي الأحكام والآداب الذي يجب على الإنسان الالتزام بها كما يتناول العديد من القصص الأمم السابقة ومنها قصة سيدنا موسى. 

من ثنايا قصة موسى عليه السلام أن أمموسى ألقته في اليم ثم التقطه آل فرعون وامتنع عن الرضاعة فعاد إلى أمه بفضل الله

تدل قصة سيدنا موسى عليه السلام على إعجاز الله تعالى وقدرته حيث جاء ولادة سيدنا موسى في وقت كان فرعون يقتل كل مولود ذكر بسبب المنام الذي رآه وهو ان شخص من بنى إسرائيل سوف يكون سبب في زوال فرعون وكانت ام موسى خائفة عليه فامرها الله تعالى بأن تضعه في التابوت وتلقين في اليم  وفعلت ما أمرها الله بها فالتقطه ال فرعون وكانت آسيا امرات فرعون السبب دون قتله اتخذته ابنها ولكن موسى امتنع عن الرضاعة فدلتهم اخته على امها فعاد اليها بأمر من الله. 

الجواب: العبارة صحيحة. 

من ثنايا قصة موسى عليه السلام أن أمموسى ألقته في اليم ثم التقطه آل فرعون وامتنع عن الرضاعة فعاد إلى أمه بفضل الله