حل طاعته فيما امر وتصديقه فيما اخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وان لايعبد الله الابما شرع هذا مقتضى

إجابة معتمدة

حل طاعته فيما امر وتصديقه فيما اخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وان لايعبد الله الابما شرع هذا مقتضى، من المعروف أن هناك العديد من الامور التي أمرنا الله تعالى بالتمسك بها كما ونهانا عن أمور عدة، ومن هذه الامور التي أمرنا بها هي عبادة الله تعالى بما أمر به ومشروع لنا، حيث أرسل الله تعالى النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالرسالة وهو في سن الأربعين.

حل طاعته فيما امر وتصديقه فيما اخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وان لايعبد الله الابما شرع هذا مقتضى

أرسل الله تعالى النبي صلى الله عليه وسلم وعه الرسالة بواسطة جبريل عليه السلام وهو يتعبد في غار حراء، والهدف منه الامتثال إلى ما أمر به وإجتناب الامور التي نهى عنها الله تعالى من خلال عبادته وحده، لذلك أمر الله تعالى بعبادته وحده وتطبيق ما شرع في كافة الأمور التي تتعلق بحياتنا اليومية، وتجنب الامور التي نهى عنها.

حل طاعته فيما امر وتصديقه فيما اخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وان لايعبد الله الابما شرع هذا مقتضى

أرسل الله تعالى معجزة أو أكثر لكل نبي، وهذه المعجزات انتهت بموت رسول الله لى الله عليه وسلم وكانت معجزته القرآن الكريم التي مازالت باقية حتى يومنا هذا، والشهادة هي عبارة عن الاقرار بمانقوله بألسنتنا ونؤمن بقلوبنا بأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو الرسول الذي أرسله الله تعالى لجميع الانس والجن، وهو آخر الانبياء والمرسلين.

الجواب: لا إله إلا الله محمد رسول الله.  

حل طاعته فيما امر وتصديقه فيما اخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وان لايعبد الله الابما شرع هذا مقتضى