اتصال شرعي بين الإنسان وبين شيء يكون منطلقا لتصرفه فيه

اتصال شرعي بين الإنسان وبين شيء يكون منطلقا لتصرفه فيه، فالاتصال الشرعي الذي يكون مبنيا على احكام شرعية معينة، بين الانسان وبين شئ ما من أجل التصرف فيه، هو عقد الملكية الفردية ، فقد أقر الدين الاسلامي التملك، وقد عده أيضا من احد الحقوق المشروعة في الاسلام، حيث ورد في القران الكريم وفى السنة النبوية الشريفة مشروعية التملك فقال تعالي في القران الكريم (خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا).

اتصال شرعي بين الإنسان وبين شيء يكون منطلقا لتصرفه فيه

وضعت الشريعة الاسلامية العديد من القيود والضوابط على ملكية الجماعات والافراد، الى العديد من الحالات وذلك من  أجل تحقيق المصلحة ودرء المفسدة، ومن تلك القواعد ان لا تحلق الملكية الضرر بالاخرين فقد قسم العلماء الاضرار الى اربعة أنواع وهم الضرر المؤكد الوقوع وغالب الوقوع، والضرر الكثير من الغالب، والضرر القليل، والضابط الثاني  هم منع الملكية الخاصة في حالات عة.

• اتصال شرعي بين الإنسان وبين شيء يكون منطلقا لتصرفه فيه

الاجابة : الملك