سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته

إجابة معتمدة
سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته، من أجمل الأدعية المأثورة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث انه وارد في الأثر ومنقول عنه بين الأدعية الكثيرة لله عز وجل، لاسيما وأنه تبارك وتعالى يحب المسبحين والمستغفرين بالليل والنهار، ومقال اليوم يطرح التوضيح الخاص بالدعاء التالي وهو سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته. سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته دعاء البرق والرعد هو: سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته.. اللهم لا تهلكنا بغضبك وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين، و روي عن عبد الله بن الزبير أنَّه كان إذا سمع الرعد، ترك الحديث، وقال: «سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته»؛ رواه مالك والبيهقي، وصححه الألباني في تخريج الكلم الطيب، وهذا اللفظ هو الموافق للقرآن في قوله تعالى: «وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ»، وجاء فيما رواه البخاري ثم يقول: «إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض». ومن دعاء المطر: اللهم اسقنا غيثاً مغيثا مريئا نافعا غير ضار، اللهم اسقنا غيثا مغيثا مريئا نافعا غير ضار، اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغني ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث، واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغا إلى حين، اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، ‏وأعوذ‎ ‎بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به، اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته.